أُحِبُّكِ وَلَسْتُ أَمِينًا بِنُطُقِي...
شَيْطَانَيْ كَرْتُونَيْ الرَّسْمِ لِصِدْقِي
تَحْتَرِقُ الصُّحُفُ فَيُلْهِمُنِي حَرْفِي.
إِنْ اَكُون إِنْسَانٌ بِهَيْئَةٍ نِصْفِيٌّ...
أَيًّا قَلَّبَا مَاذَا دَهَاكِ لِتُحِبَّ...
تَمْجِيدُ الذَّكَرِيَّاتِ شُمُوعَ تَرَوِّي.
سَيَلَانِي وَإِنْ كَانَ مُطْرٍ فَالفَتِيلُ قَدْرٌ.
إِنْ أَكُون مِيلَادٌ لِشُعْلَةٍ تَنْطِفي...
كُنْتُ وَاقِفًا بِمَرْأَبِ الزَّمَنِ الوَدُودِ...
يَقْتَرِبُ الجَفَاءُ فَيُنْهِكُنِي البُرُودُ...
كَمْ سَئِمْتُ الحُبُّ فِي حَرْفَيْنِ...
وَالأَلْفُ تَشَتُّتُ ألَانَا فِي قَلْبَيْنِ...
هَوَائِي وَكِبْرِيَاءَي فِي حَرْبٍ أَبَدِيَّةٌ.
تَجِدُ الحَرْبَةُ قَلَمٍ وَالحَرْبِ حَرَّيْهُ...
تَقَاسَمَتْ المَوَاعِيدُ عَلَى أَرِيكَةٍ وَمَزْهَرِيَّةٍ...
وَاليَوْمَ جَنَانَيْ جَحِيمٌ فَالجَنَّةُ نَرْجِسِيَّةٌ...
خَاتِمَتُي فِي سُؤَالِي وَالسُّؤَالَ الهَامَّ..
كَيْفَ لِلقُيُودِ تَشَكُّلٌ وَالمِعْصَمُ إِبْهَامٌ...
بَصِيرَتُي تَشْتَدُّ وَالشِّدَّةُ زَوَالٌ...
فَمَا قِيمَةُ الحُبِّ فِي جَوْفِ الضَّلَالِ.
اِهْتَزَّتْ رُمُوشِي فَاِنْكَشَفَ التَّارِيخُ يَكْتُبُ.
مِيثَاقِي وَوُعُودِي وَزَهْرَةُ عِيدِ الحُبِّ...
لِمَنْ ياترى أُنَاجِي فِي صَخَبِ الرَّدِّ...
هَلْ العَيْنُ تَكْذِبُ أَمْ بِالعَيْنِ رَمَدٌ....
ياليت الوَسَاوِسُ فِي أَحْلَامِي يَقِظَةً تُغَرِّد
ُ طُيُورٌ تُهَاجِرُ وَطُيُورٌ تُحَاذِي فَرِيسَةَ الصَّدِّ...
كَمْ مِنْ طَاوُوسٍ كَان لِجَمَالِهِ غُرُورٍ مُهَوَّسٍ.
وَالهُوِيَّةُ تَرْحَابٌ إِنَّمَا الفَاصِلُ غَرِيزَةٌ تَدُوسُ.
وهاَّأْنَا الوَاقِفَ عَلَى أَسَاطِيرِ النِّفَاقِ...
جَوْهَرَةٌ فِي لَمْسِهَا تُجَنِّدُ الرُّوحُ...
مَالِي أَرَى لَوْحةَ دَافِنْشِي صَبْرَ نُوحَ.
وَاليَوْمَ لِفَيْنَةِ الصِّدْقِ نُعَاسُ النُّطْقِ يَفُوحُ...
بِقَلَمِ الكَاتِبِ عِصَامُ البَحْرِيِّ
شَيْطَانَيْ كَرْتُونَيْ الرَّسْمِ لِصِدْقِي
تَحْتَرِقُ الصُّحُفُ فَيُلْهِمُنِي حَرْفِي.
إِنْ اَكُون إِنْسَانٌ بِهَيْئَةٍ نِصْفِيٌّ...
أَيًّا قَلَّبَا مَاذَا دَهَاكِ لِتُحِبَّ...
تَمْجِيدُ الذَّكَرِيَّاتِ شُمُوعَ تَرَوِّي.
سَيَلَانِي وَإِنْ كَانَ مُطْرٍ فَالفَتِيلُ قَدْرٌ.
إِنْ أَكُون مِيلَادٌ لِشُعْلَةٍ تَنْطِفي...
كُنْتُ وَاقِفًا بِمَرْأَبِ الزَّمَنِ الوَدُودِ...
يَقْتَرِبُ الجَفَاءُ فَيُنْهِكُنِي البُرُودُ...
كَمْ سَئِمْتُ الحُبُّ فِي حَرْفَيْنِ...
وَالأَلْفُ تَشَتُّتُ ألَانَا فِي قَلْبَيْنِ...
هَوَائِي وَكِبْرِيَاءَي فِي حَرْبٍ أَبَدِيَّةٌ.
تَجِدُ الحَرْبَةُ قَلَمٍ وَالحَرْبِ حَرَّيْهُ...
تَقَاسَمَتْ المَوَاعِيدُ عَلَى أَرِيكَةٍ وَمَزْهَرِيَّةٍ...
وَاليَوْمَ جَنَانَيْ جَحِيمٌ فَالجَنَّةُ نَرْجِسِيَّةٌ...
خَاتِمَتُي فِي سُؤَالِي وَالسُّؤَالَ الهَامَّ..
كَيْفَ لِلقُيُودِ تَشَكُّلٌ وَالمِعْصَمُ إِبْهَامٌ...
بَصِيرَتُي تَشْتَدُّ وَالشِّدَّةُ زَوَالٌ...
فَمَا قِيمَةُ الحُبِّ فِي جَوْفِ الضَّلَالِ.
اِهْتَزَّتْ رُمُوشِي فَاِنْكَشَفَ التَّارِيخُ يَكْتُبُ.
مِيثَاقِي وَوُعُودِي وَزَهْرَةُ عِيدِ الحُبِّ...
لِمَنْ ياترى أُنَاجِي فِي صَخَبِ الرَّدِّ...
هَلْ العَيْنُ تَكْذِبُ أَمْ بِالعَيْنِ رَمَدٌ....
ياليت الوَسَاوِسُ فِي أَحْلَامِي يَقِظَةً تُغَرِّد
ُ طُيُورٌ تُهَاجِرُ وَطُيُورٌ تُحَاذِي فَرِيسَةَ الصَّدِّ...
كَمْ مِنْ طَاوُوسٍ كَان لِجَمَالِهِ غُرُورٍ مُهَوَّسٍ.
وَالهُوِيَّةُ تَرْحَابٌ إِنَّمَا الفَاصِلُ غَرِيزَةٌ تَدُوسُ.
وهاَّأْنَا الوَاقِفَ عَلَى أَسَاطِيرِ النِّفَاقِ...
جَوْهَرَةٌ فِي لَمْسِهَا تُجَنِّدُ الرُّوحُ...
مَالِي أَرَى لَوْحةَ دَافِنْشِي صَبْرَ نُوحَ.
وَاليَوْمَ لِفَيْنَةِ الصِّدْقِ نُعَاسُ النُّطْقِ يَفُوحُ...
بِقَلَمِ الكَاتِبِ عِصَامُ البَحْرِيِّ